فيما يتابع العديد من البشر حول العالم التنبؤات بإمكانية حدوث زلازل في أماكن مختلفة على الكرة الأرضية، أفاد المركز الوطني للزلازل في سوريا، اليوم الأحد، بتسجيل 29 هزة أقل من 4.1 درجة على مقياس ريختر خلال الـ24 ساعة الماضية. وبحسب بيان المركز توزعت الهزات كما يلي:
12 هزة في لواء إسكندرون، و5 هزات جنوب شرقي اللاذقية في البر وعلى بعد 14كم و19كم و13كم عنها وبقوة تراوحت بين 1.8 وحتى3.7.
اقرأ ايضاً ->
هبوط كارثي لم يحدث من قبل في أسعار الاسمنت والحديد.. ويصل سعرة إلى حد رخيص لأول مرة في تعاملات اسواق اليوم!!
كما سجلت هزة شمال إدلب حوالي الساعة السابعة مساء بقوة 2.2. وسجلت 11 هزة في البر التركي.
ولفت المركز إلى أن الوضع الحالي سيبقى عند هزات ضعيفة إلى متوسطة، حيث لم يتم الوصول إلى حالة الاستقرار التكتوني بعد.
ونشرت الصفحة الخاصة بالعالم الهولندي بهو غربيتس السبت تغريدة على تويتر بشأن حدوث نشاط زلزالي مرتبط بتقلبات في الغلاف الجوي.
اقرأ ايضاً ->
مفاجأة سكرية من العيار الثقيل... الحكومة المصرية تعلن عن بيع السكر بسعر 27 جنيهًا للكيلو وهكذا كان رد المواطنين .. تفاصيلونشرت صفحة الهولندي خريطة تظهر دولاً مثل العراق وإيران وليبيا، بالإضافة إلى كينيا وتنزانيا وزامبيا، وزمبابوي والهند حسب العربية نت.
هذا وما زال عالم الزلازل الهولندي، فرانك هوغربيتس، يتلقى الانتقادات والاتهامات بإثارة الذعر حول العالم، بعد أن حذّر مراراً من أنشطة زلزالية مدمرة، بناء على حساباته الهندسية التي تربط بين تحرك الكواكب واصطفافها وتأثيرها على الأرض،
اقرأ ايضاً ->
وداعًا للسعودية وامريكا… اكتشاف بحيرة كبيرم من النفط في سلطنة عمان تجعلها اغنى من السعودية والإمارات وجميع الدول والأوروبيةإلا أنه يصر على نظرياته، ويعاود التغريد بمزيد من التوقعات عن أنشطة زلزالية وشيكة خلال شهر مارس، رابطاً الأمر باصطفاف الكواكب مع الأرض، خاصة كوكب الزهرة.
وفي أحدث تغريداته، اليوم الأحد، قال العالم الهولندي المثير للجدل في تغريدة على “تويتر”: “إذا كنت تقيس معدل حدوث الزلزال. فإنه يمكن أن يكون هناك 175 يومًا بين الزلازل الكبيرة. وبالمثل، يمكن أن يكون هناك 5 زلازل كبيرة في 4 أيام. يجب دراسة حدوثها المحدد في الزمان والمكان بعناية، وليس التشويش عليها من خلال التأكيد على متوسط قوتها”.
اقرأ ايضاً ->
الخير جاي جاي والمصريين هيلعبوا بالفلوس لعب.. مصر تعلن اكتشاف أضخم بئر بترول داخل الصحراء الغربية.!وكانت تحذيرات هوغربيتس قد تسببت في حالة من الهلع، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الأسابيع القليلة الماضية، أبرزها كان الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 فبراير، وتسبب في سقوط أكثر من 51 ألف قتيل ما بين تركيا وسوريا، إضافة إلى عشرات الآلاف من المصابين والمشردين.
وبعد أن غرّد في السابق عن علاقات بين حدوث الزلازل واكتمال القمر، أثار العالم الهولندي الجدل مجدداً بالتغريد حول علاقة كوكب الزهرة بالزلازل التي تحدث على الأرض. فغرّد منذ أيام بالقول: “لعب كوكب الزهرة دورًا رئيسيًا في الزلازل في 6 فبراير. نقدم هنا إحصائيات توضح وجود علاقة قوية لا يمكن إنكارها بين كوكب الزهرة والزلازل الكبرى”.
اقرأ ايضاً ->
آخر تحديث.. أسعار الذهب في ظل اضطرابات جنونية تهز أسواق الأردن الآن وتحذير هام وصادم للمقبلين على زواج من هذا الخطأ الكارثي!!وأعاد التغريد ببيانات نشرتها الهيئة التي يتبعها SSGEOS مؤكداً أنه “يمكن لأي شخص مهتم ببساطة الحصول على نطاق النظام الشمسي وقياس الاقترانات في البيانات”، حيث أشارت تلك البيانات إلى أن كوكب الزهرة فريد من نوعه.
ليس فقط لأنه يحتوي على مجال كهرومغناطيسي مستحث، بل له أيضًا ارتباط قوي جدًا بنسبة 87% مع الزلازل الكبرى (آخرها في تركيا الوسطى).وفي تغريدة أخرى، كتب العالم الهولندي المثير للجدل:
“لقد حان الوقت للتخلي عن نظام معتقد قائم فقط على نظرية عمرها 300 عام والبدء في تبني نظريات جديدة تشمل أيضًا المجالات الكهرومغناطيسية للكواكب”، محذرا من “نشاط زلزالي أقوى في الأيام القادمة”، مشيراً إلى أنه من السهل تحديد وقت تقريبي لوقوع الزلازل لكن لا يمكن تحديد مكان وقوعها.
وقد أكد العديد من الخبراء والدراسات سابقاً أنه لا يمكن التنبؤ بتاريخ وقوع الزلازل على الرغم من إمكانية تحديد مكانها استناداً إلى تاريخ المناطق وموقعها على صفائح النشاط الزلزالي حول العالم.وفي تغريدة أخرى، كتب العالم الهولندي المثير للجدل: “لقد حان الوقت للتخلي عن نظام معتقد قائم فقط على نظرية عمرها 300 عام والبدء في تبني نظريات جديدة تشمل أيضًا المجالات
اقرأ ايضاً ->
إعلان مغرٍ لأسعار القمح يبعث البهجة في قلوب الفلاحين والمزارعين في مصر في إطار تعزيز الأمن الغذائي.. تفاصيل.!!الكهرومغناطيسية للكواكب”، محذرا من “نشاط زلزالي أقوى في الأيام القادمة”، مشيراً إلى أنه من السهل تحديد وقت تقريبي لوقوع الزلازل لكن لا يمكن تحديد مكان وقوعها. وقد أكد العديد من الخبراء والدراسات سابقاً أنه لا يمكن التنبؤ بتاريخ وقوع الزلازل على الرغم من إمكانية تحديد مكانها استناداً إلى تاريخ المناطق وموقعها على صفائح النشاط الزلزالي حول العالم.