

تسائل الجمهور عن سر الحب الكبير الذي يكنه اللاعب المغربي أشرف حكيمي لوالدته، حيث يصطحبها معه في كل مكان.
عانت والدة أشرف حكيمي من الفقر، حيث كانت تعيش في مدينة “القصر الكبير” شمال المغرب، وحينما كبرت تزوجت وهاجرت إلى إسبانيا قبل سنوات طويلة، لكنها اضطرت للعمل كمدبرة منزل في إسبانيا للتغلب على ظروف الحياة الصعبةوحينما أنجبت أشرف في حي شعبي في ضواحي إسبانيا عام 1998، عاش حكيمي طفولة صعبة، وكانت أمه تخشى عليه من الانحراف أو الإان والتأثر بالوسط الاجتماعي الغربي، وحينما بدأت تظهر لديه موهبة اللعب الرياضي، واصلت العمل لدعمه في تحقيق حلمه وحمايته من الانحراف.
اقرأ ايضاً ->
مفاجأة مزلزلة تنتظر مصر في الأيام القادمة.. ليلى عبد اللطيف تكشف عن سر مثير يصدم الجميع!ومع هذا الدعم كبرت موهبة أشرف حكيمي وواصل نجاحه حتى لعب للمنتخب المغربي ووصل إلى المونديال، لكنه لم ينس جميل أمه وبقي بارًا بها، ولم يألُ جهداً في أي لقاء أو حوار ليُشيد بالتعب الكبير والنضال الذي عاشاه والداه من أجل أن يُصبح النجم العالمي الذي هو عليه اليوم، وكان يقول: “لا يوجد ما يني في الحديث عن ماضي أسرتي، والدي كان بائعاً متجولاً، والدتي كانت خاة في البيوت، لقد تعذبا كثيراً من أجلي و كانا يضحيان كي أتدرب وألعب كرة الق، اليوم هما مصدر طاقة وس بالنسبة لي”.
اقرأ ايضاً ->
عاجل.. إحالة ريهام سعيد للتحقيق وايقافها عن العمل بفضيحة.. لن تصدق ما كشفه المقربين منها!وتصدر اللاعب الشهير أشرف حكيمي محركات البحث خلال الأيام السابقة بعد أن قامت فتاة فرنسية بتوجيه تهمة الاغتصاب له..