قصة عودة الفنانة شيرين عبد الوهاب للفنان حسام حبيب أشعلت عالم السوشيال ميديا، حيث شنّوا عليها حملة قاسية لمقاطعتها ومقاطعة حفلاتها.
ومع اعلان خبر عودتها للفنان المصري وانتشار صوراً من عقد قرانهما، ركّز المتابعون في البداية على اطلالة شيرين البسيطة وغير المرتبة، والتي ارتدت فيها تنورة فضفاضة وقميص باللون السكري وأطلت من دون مكياج،
وانقسمت التعليقات بين من لاحظ أنها فقدت بغض من وزنها الزائد الاي ظهرت فيها مؤخراً وبين من رأى بأن ملابسها الواسعة أخفت ملامح جسمها ولا يمكن حسم فقدانها للوزن.
وعلق عدد كبير من المتابعين أيضاً على ملامح الارق والتوتر التي كانت واضحة على شيرين، حيث بدت متعبة وبوجه شاحب وقد اظهرت العديد من الصور حركات غير متوازنة، وهو ما دفع البعض الى الاعتقاد بأنها لم تكن بحالتها الطبيعية وكأنه مخدرة وليست بكامل وعيها.
اقرأ ايضاً ->
هبوط كارثي لم يحدث من قبل في أسعار الاسمنت والحديد.. ويصل سعرة إلى حد رخيص لأول مرة في تعاملات اسواق اليوم!!وأثارت شيرين حيرة الجمهور بعد ظهورها في صور وهي تبكي أثناء عقد القران، ما دفعهم للسؤال حول ما إذا كانت دموع الفرحة أم دموع الندم على العودة.
كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة قسيمة زواج الفنانين والتي كشفوا مفاجأة فيها وهي أن شيرين في صورة القسيمة ترتدي ملابس تشبه بشكل كبير ملابسها أثناء كتب الكتاب، وهو ما يعني أنه تم التقاطها في وقت متزامن من عقد القران.
اقرأ ايضاً ->
مفاجأة سكرية من العيار الثقيل... الحكومة المصرية تعلن عن بيع السكر بسعر 27 جنيهًا للكيلو وهكذا كان رد المواطنين .. تفاصيلوبعد الكشف عن هذه المعلومات تساءل كثيرون عن بطلان زواج شيرين وحسام حبيب، وإمكانية أن تكون فاقدة لإدراكها لو صحت التكهنات بتلقيها جرعة مخدرات قبيل كتابة العقد جعلتها فاقدة للأهلية في تلك اللحظة.
وفي الشرع لا يقبل أي عقد أحد طرفيه فاقد للأهلية لأي سبب وأهم هذه الأسباب أن لا يكون في وعية وأن يكون تحت تأثير أي عامل مخدّر.
اقرأ ايضاً ->
وداعًا للسعودية وامريكا… اكتشاف بحيرة كبيرم من النفط في سلطنة عمان تجعلها اغنى من السعودية والإمارات وجميع الدول والأوروبية
لكن تظل كل هذه تكهّنات وتداولات في السوشيال ميديا وما يضعهفها أن شيرين خلال اتصالها الهاتفي مع الإعلامي عمرو أديب بدت في كامل وعيها وإدراكها ما ينفي عنها تهمة تعاطي المخدرات من جديد.
وأثار خبر عودة شيرين لحسام ضجة كبيرة بين المشاهير والجمهور، وشنّ القسم الأكبر حملة قاسية ضدها على اعتبار ان ما قامت به أكبر دليل بأنها مريضة بالفعل وتحتاج للعلاج النفسي، مستغربين تصريحها بأنها تعشق حسام وهو حب حياتها رغم كل المشاكل والاتهامات التي وجهتها له وسبق وتحدثت عنها.
اقرأ ايضاً ->
الخير جاي جاي والمصريين هيلعبوا بالفلوس لعب.. مصر تعلن اكتشاف أضخم بئر بترول داخل الصحراء الغربية.!
في سياق متصل حدّدت محكمة القاهرة الاقتصادية، يوم 29 من نوفمبر الحالي للنظر في قضية التعويض الذي يبلغ نحو 10 ملايين جنيه، والتي أقامتها شركة “روتانا” للصوتيات والمرئيات ضد المطربة شيرين عبدالوهاب، وذلك بسبب مخالفتها شروط التعاقد مع الشركة.
حيث كشف المستشار حسام لطفي، حقيقة الأمر خلال تصريحات خاصة عبر “النهار”، وقال: “نعم هناك قضية متداولة أمام القضاء، ولكن سيكون هناك جلسة السبت المقبل”.